top of page
الحياة مليئة بالتحديات التي تثير حماسنا وتجعلنا نختبر قدراتنا الفكرية والنفسية والروحية،
الخطأ الشائع هو الانشغال بصعوبات الطريق وتلك الأحاسيس السلبية التي تخترقنا خلالها، حتى ننسى الهدف والأصل الذي جعلنا ننطلق. إنَّ التحدي ذاته يكشف لنا أين نحن ومن أين، ويدفعنا إلى البدء في التغيير الإيجابي
لا يكمن التحدي في صعوبة الطريق بحد ذاته، بل في خوفنا منه ومن ردة فعل المجتمع وأنفسنا تجاهه. يبعث هذا الخوف الزائف فينا عن الرهبة والتردد، ويجعلنا ننسى الهدف الذي نسعى لتحقيقه
في الواقع، المشكلة الحقيقية تكمن في مواجهة مشاعرنا السلبية، التي تحول دون تحقيق أحلامنا وأهدافنا في الحياة
فلنتحدى تلك المشاعر ونسير نحو التغيير الذي نريده، بثقة وإيمان بأننا قادرون على تحقيق ما نريد، وبذل الجهد اللازم لتحقيق هدفنا
استشارة خاصة
Contact
للاشتراك في القائمة البريدية
bottom of page